مجلة حلوة . . . مجلتي

مجلة حلوة । . . مجلتي (بسكوتة) .

المجلة كان اسمها :

افعل ما تشعر في أعماق قلبك انه صحيح

لأنك لن تسلم من الانتقاد بأي حال

النهاردة أخيراً و بعد شهر من اللف و الدورانو إمضاءات و اعتراضات , علقت مجلتي وعليها 54 إمضاء و توقيع . . . يعني بقت مشوهة من الآخر .

المهم أنا كنت مبسوط جداً .

علقت المجلة (لونها بمبة 200 * 70 سم) .

وفضلت واقف جنبها عامل زي أبو العروسة اتلقى التهاني و التعليقات .

كان موقف رائع , الناس اتلمت و عمالة تقرأ و ناس كتيرة عجبها حاجات , و ناس تسلم عليا , و ناس تناقشني . . . كانت لمة جامدة جدا .

احلى حاجة في الموضوع إني كما اعتدت دوماً بتتفهم مقالاتي غلط (هههه) إلا من رحم ربي و هم قلة , هي مش بتتفهم غلط , هو الي بيقراها بيفهمها زي ما هو عاوز , يعني بيتجاهل حاجة هوا عارفها عشان يصدق حاجة تانية, حابب يوهم نفسه بيها , خير محدش عارف الخير فين .

مفاجأة الموسم , على الساعة اربعة 4 كان فيه واحد واقف يقرأ المجلة , صحابه عمالين يشدوا فيه عشان يروحوا , اصلهم اتأخروا و عاوزين يروحوا و هو مش عاوز يتحرك من قدام المجلة قبل ما يخلص المقالة , يشدوا فيه و هوا يقولهم "ثواني قربت أخلص" , لطعهم جنبه لحد ما خلص المقالة .

بجد دي احلى حاجة حصلت النهاردة .

من امام المجلة – أبو العروسة

فتوح أبو المفاتيح – منتظراً