كن سعيدا ترى الكون سعيداً

الجمعة، نوفمبر 02، 2007

ثم ماتت و هي تحلم

اتفرجت لتاني مرة على الفيلم ده
ولتاني مرة أعيط اكتر من خمسة مرات في الفيلم
وآخر مرة عيطت لحد ما بليت نفسي

فيلم رائع
الفيلم اسمه "متاهة بان" وهو فيلم اسباني
pan`s labyrinth
فيلم شديد الروعة
قصته مؤثرة جدا
تخليك تحب تكون موجود في احداث القصة رغم حزنها الشديد
على فكرة الفيلم مصنف للأطفال
وعجب فرح "فرختي" جدا جدا

العنوان اللي أنا حاطه للتدوينة دي هوا تعليقي وسط بكائي على هذا الفيلم عندما شاهدته للمرة الأولى

حطيت ليكم بعض مشاهد من الفيلم من الاول للآخر
آآآآآه
رائع شديد الروعة

معكم باكيا من فرط التأثر
فتوح أبو المفاتيح












التسميات:

6 تعليقات:

Anonymous غير معرف يقول...

الصور تستحق ..
لكن أحداث الفيلم عن إيه ؟؟؟

amany

5 نوفمبر 2007 في 4:57 ص  
Blogger فتوح أبو المفاتيح يقول...

أماني

عندك حق
هي تستحق وأكثر
اما عن احداث الفيلم فيه ترصد معاناة فتاة صغيرة
وهنا بيحصل حاجة
مع اني اتفرجت على الفيلم مرتين
مش عارف إذا كانت صح أو غلط
هي بتحلم ولا اللي حصل دا حقيقة

مش عارف
الله أعلم

5 نوفمبر 2007 في 5:36 ص  
Anonymous غير معرف يقول...

شوقتنا للفلم يا فتوح عايزين نشوفو

بس بينى وبينك كنت منتظر منك مقاله اقوى من كده بعد مقاله هوه صحيح الحب اعمى اللى خلتنا كلنا نقراها بدل المره تلتميه

6 نوفمبر 2007 في 5:43 ص  
Blogger فتوح أبو المفاتيح يقول...

مستر غير معرف

وما صبرك إلا بالله

اتعود مني دايما إن مو بعمل شئ إلا لي قصد من وراه

استنى المقالات الجاية وهتلاقي الحاجات الحلوة اللي بتفكر فيها

بس في النهاية كله خير

صح ولا ايه ؟

7 نوفمبر 2007 في 12:16 ص  
Anonymous غير معرف يقول...

صح يا عم فتوح وصح الصح كمان بس بينى وبينك انا مفهمتش قصدك من المقاله دى مش عارف هابقى رخم لو سالتك عن قصدك؟

8 نوفمبر 2007 في 4:53 م  
Blogger فتوح أبو المفاتيح يقول...

اقولك طبعا كل حاجة بس اعرف مين انت الأول
وكمان انت قصدك على انهي مقالة ؟
الحب عبيط ولا اعمى
ولا مفالة ثم ماتت و هي تحلم ؟

24 نوفمبر 2007 في 4:07 م  

إرسال تعليق

وخلي بالك من كلامك
حبيبي النبي بيقول:
"إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت ؛ يكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله كان يظن أن تبلغ ما بلغت ؛ يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه".

إضغط على:
الاشتراك عن طريق البريد الإلكتروني
ليصلك بريد الكتروني عند قيام احد بالتعليق
وشكر

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية