كن سعيدا ترى الكون سعيداً

الأحد، ديسمبر 02، 2007

الناس ربنا يسامح الناس


افعل ما تشعر في أعماق قلبك بأنه صحيح
لأنك لن تسلم من الانتقاد بأي حال


يعني من الآخر اللي عنده كلمة اناقشه فيها ونوصل لحل
اعتذر بشدة عما كتبت في هذه التدوينة

تمام

بالهنا و الشفا













التسميات:

5 تعليقات:

Blogger أخـت فـى الله يقول...

ايه ياعم
شكلى حسدتك والله
ربنا يفك كربك

2 ديسمبر 2007 في 11:21 م  
Blogger فتوح أبو المفاتيح يقول...

خير ادعيلي
هو الواحد لما بيفضل ماشي بدماغه بتبقى الدنيا ربيع و الجو بديع
هو بس غراب البين
والعوازل لما بيخشوا في موضوع بيخلوا عاليها واطيها
ادعيلي بجد
والله محتاج لدعاكي أوي أوي أوي
انا مرعوب
أنا عيطت بجد النهاردة
التدوينة دي كان هيبقى اسمها
لا ماء لا حياة , فالموت أفضل للجميع , ولربما البكااء

بس حصل خير و عدت إلى رشدي

غيرت العنوان و الكلام اللي جوة التدوينة و خليت الصور زي ما هي
خير
الناس عارفة الخير فين بس بتستهبل
دي المرا دي بجد

2 ديسمبر 2007 في 11:38 م  
Anonymous غير معرف يقول...

ربنا يفرج همك يا صديقي وعالعموم انا برضه اليومين دول بمر بحالة شبه حالتك دي وانت عارف طبعا بس ديما أفتكر حديث النبي " المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من المؤمن الذي لا يخالطهم ولا يؤذونه " صدق رسول الله ... وانت عارف يا فتوح انها اكيد أزمة وهاتمر بس ياريت ترجع بعدها اقوى واقوى
وبعدين زي مانت عارف محدش عارف الخير فين

3 ديسمبر 2007 في 12:04 ص  
Anonymous غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله

انا مش هقول الا حاجة واحدة

ربنا يهديك ويتوب عليك
ربنا يهديك ويتوب عليك
ربنا يهديك ويتوب عليك
اااامين
اقعد مع نفسك وشوف انت على صواب ام على خطأ ولو انت لاقيت نفسك على صواب يبقة اكيد انت في مصيبة لايعلم مداها الا الله

3 ديسمبر 2007 في 12:34 ص  
Blogger فتوح أبو المفاتيح يقول...

أوبااااا
أنا عرفت انت مين يا اللآخراني
خير
انت بس اللي فاهمني غلط
ززي ماقلت وهفضل أقول
ليه تمشي بدماغك
كنت تخسر ايه لو جيت كلمتني بصراحة بدل ما تقعد تلف وتدور
انت رااااجل غريب
على فكرة انا قصدي خيييير
وعمري ما فكرت غير إني امشي في الطريق الصح
افهم بقا
ربنا يسامحنا جميعا

3 ديسمبر 2007 في 1:14 ص  

إرسال تعليق

وخلي بالك من كلامك
حبيبي النبي بيقول:
"إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت ؛ يكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله كان يظن أن تبلغ ما بلغت ؛ يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه".

إضغط على:
الاشتراك عن طريق البريد الإلكتروني
ليصلك بريد الكتروني عند قيام احد بالتعليق
وشكر

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية