لا ادري
حيرة
ام غضب
متاهة أم ضياع
عشق ام حب
حياة او نهاية
موت او انتحار
لا ادري
إلى اي طريق
لا ادري
اقتل نفسي
ايضا لا ادري
كره لذاتي
ومثلها لا ادري
لا ادري
التسميات: الدنيا
مرسلة بواسطة فتوح أبو المفاتيح @ سبتمبر 09, 2008
كن سعيدا ترى الكون سعيداً
الثلاثاء، سبتمبر 09، 2008
حيرة
ام غضب
متاهة أم ضياع
عشق ام حب
حياة او نهاية
موت او انتحار
لا ادري
إلى اي طريق
لا ادري
اقتل نفسي
ايضا لا ادري
كره لذاتي
ومثلها لا ادري
لا ادري
كن سعيدا ترى الكون سعيداً
المساهمون
الرسائل السابقة
- نبشركم بقرب انهيار الاقصى
- الغيرة
- الحياء - هذا الحب المفقود
- مقتل طفلة مصرية برصاصة اسرائيلية في رأسها على الأر...
- أمي فلسطين
- أريد أمي
- مدينة بدااية
- أنا زعلان
- امرأة من الف عام
- عيد ميلاد أبو فصادة
الاشتراك في
التعليقات [Atom]
9 تعليقات:
لا ادري
لا انا ادري كارهه ضعفي وكارهه قله حيلتي وكارهه كثره انتقادي وكارهه محلك سر بتاع بلدنا وكارهه كل حاجه غلط بس كمان لا ادري تفتكر هيجي يوم ونحس اننا قادرين على نفوسنا وقادرين نخليها تدري كل حاجه حولها
ضاااااااااااااااااااااااقت فاستحكمت حلقاتها...........
لا مستحيل حتى إذا غشي الظلام الكون لن نستقيل
سنظل ننظر للنجوم نسير في أنوارها نرنو إلى الفجر الجميل
حتى المحال له سبييل
السلام عليكم اخ فتوح
جزاك الله خير على تعليقك عندى ارجوا تكربر الزيارة
كل سنة وحضرتك طيب
انا قريت البوست جميل جدا
يلا سلامووز
خير
ان غدا لناظره قريب
و عندما نتخلص من سبب حيرتنا
ونتحرر من النيران التي تحرقنا
عندها فقط
نستطيع ان نكون احرارا
هييييييييييييه
دنيا
فانية
وملهاش لازمة
anonymous
عندك حق
وكنت اظنها لن تفرج واهي فرجت
خير
محدش عارف الخير فين
وحاجة كمان
محدش بسسمع الكلام
ومحدش غالي عند حد
مش عارف
الله اعلم
بس مش لو كنت غالي عند حد مكانش زعلك خااالص ؟؟؟
خير
مش فاهم حاجة من كلامك يا مالك
والنبي اتكلم عربي
مش لاقية اسم
خير
كلنا في الاول بنكون تايهين
بس خير
ربنا بيهيدنا في النهاية
اشكرك على تعليقك
وكل عام وانت إلى الله اقرب و على طاعته ادوم
سلام عليكم
جئت لا اعلم من اين ولكني اتيت
انا لا أذكر شيء عن حياتي الماضية
انا لا اعرف شيء عن حياتي الاتية
لي ذات غير اني لست ادري ما هي
متى تعرف ذاتي كنة نفسي ... لست ادري
إرسال تعليق
وخلي بالك من كلامك
حبيبي النبي بيقول:
"إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت ؛ يكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله كان يظن أن تبلغ ما بلغت ؛ يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه".
إضغط على:
الاشتراك عن طريق البريد الإلكتروني
ليصلك بريد الكتروني عند قيام احد بالتعليق
وشكر
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية